تمحور اللقاء الذي جمع وزير الدفاع الوطني السيد إبراهيم البرتاجي صباح اليوم بمقر الوزارة بالسيدة Alessandra Menegon رئيسة البعثة الدائمة للجنة الدولية للصليب الأحمر بتونس، حول سبل دعم التعاون بين الوزارة ومكتب اللجنة في مجال القانون الدولي الإنساني في الوسط العسكري من خلال تنظيم دورات تكوينية في الغرض. وأبرز الوزير بالمناسبة، أن المؤسسة العسكرية التونسية متفاعلة مع مبادئ حقوق الإنسان وقيمها، ومتشبعة بمبادئ القانون الدولي الإنساني، مؤكدا على ضرورة تكثيف

انفجر ظهر اليوم لغم تقليدي الصنع داخل المنطقة العسكرية المغلقة بمرتفعات السلوم تسبب في إصابة طفلين وامرأة كانت ترافقهما. وتولّت الحماية المدنية نقلهم إلى المستشفى الجهوي بالقصرين أين توفي الطفلان فور وصولهما المستشفى فيما تمّ تقديم الإسعافات الضرورية للمرافقة. وتذّكر وزارة الدفاع الوطني بالمناسبة سكان المناطق المحاذية لمرتفعات السلوم والمواطنين عموما انه يمنع منعا باتا الدخول إلى المناطق العسكرية المغلقة كما تبيّنه علامات المنع الموجودة بالمكان، حفاظا على أرواحهم من

استأنفت وحدات جيش البحر معزّزة بفريق من الغواصين منذ صباح اليوم الأربعاء 10 مارس 2021 عمليات البحث عن المهاجرين غير الشرعيين المفقودين بالبحر إثر غرق مركبهم صباح أمس بالموقع شمال قرقنة على بعد حوالي 20 كلم. وقد تواصلت هذه المهمة حتى الساعة الثالثة ظهرا إلا أنّ رداءة الأحوال الجوية حالت دون مواصلتها. وستستأنف عمليات البحث حال تحسّن الأحوال الجوية. télécharger la vidéo

مثل تمتين العلاقات الأخوية التونسية الكويتية وإعطاء دفع جديد للتعاون الثنائي في المجال العسكري، محوري لقاء وزير الدفاع الوطني السيد إبراهيم البرتاجي بسفير دولة الكويت بتونس السيد علي أحمد الظفيري صباح اليوم الثلاثاء 09 مارس 2021 بمقر الوزارة. وأكد الجانبان بالمناسبة على ضرورة تفعيل اللّجنة العسكرية المشتركة لدفع التعاون في المجالات ذات الإهتمام المشترك على غرار التكوين والتدريب ومراقبة الحدود. ومن جهته ثمّن وزير الدفاع الوطني استعداد الكويت لدفع التعاون

أنقذت وحدة بحرية تابعة لجيش البحر صباح اليوم 70 مهاجرا غير شرعي من جنسيات إفريقية مختلفة من بينهم تونسي كانوا يطلبون المساعدة بالموقع شمال العَطَايَا بقرنة على بعد حوالي 20 كلم. وقد تمت مناقلتهم مع وحدة تابعة للحرس البحري توجهت بهم نحو ميناء الصيد البحري بصفاقس لاستكمال الإجراءات القانونية في شأنهم. كما أنقذت ثلاث وحدات بحرية تابعة لجيش البحر معززة بفريق من الغواصين من جيش البحر في عملية ثانية بنفس

تحيي بلادنا اليوم الذكرى الخامسة لملحمة مدينة بن قردان التي ستظل محطة مضيئة في تاريخ تونس الحديث وراسخة في الذاكرة الجماعية لشعبنا الأبيّ وفي وجدانه. ففي مثل هذا اليوم من سنة 2016 تصدّى الجيش الوطني وقوات الأمن الداخلي بمختلف أسلاكها والمواطنون ببسالة لمجموعة من الإرهابيين والقضاء على 50 منهم وإلقاء القبض على آخرين. وقد برهنت القوات المسلحة عن جاهزيتها ويقظتها وحرفيتها في الذود عن الوطن. وأكدت هذه المعركة المصيريّة أن

إنّ انخراط المرأة في المؤسّسة العسكرية يندرج في إطار ضمان تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل. وقد شُرع في انتداب فتيات بالجيش التونسي منذ سنة 1976 وتكوينهنّ جنبا إلى جنب مع زملائهنّ من الرجال في عدّة اختصاصات على غرار قيادة الطائرات والسّفن والهندسة والجولان الجوّى والطب والإدارة. كما تضطلع المرأة العسكريّة بعدّة خطط على رأس مختلف هياكل الوزارة على غرار وكيل الدولة العام مدير القضاء العسكري ورئيس قسم عمليات بجيش الطيران

رصدت الوحدات العسكرية العاملة بقطاع “رمادة” صباح أمس الخميس 4 مارس 2021، 4 سيارات تهريب قادمة من التراب الليبي تتنقل داخل المنطقة الحدودية العازلة بجهة “لزرط”، وبتدخل التشكيلات العسكرية تمكنت بعد إطلاق أعيرة نارية تحذيرية من إجبار إحداها على التوقف كان على متنها تونسي دون وثائق هوية، فيما عادت بقية السيارات أدراجها وتوغلت في التراب الليبي. وبتفتيشها تم العثور على 13500 علبة سجائر و1186 كغ من مادة المعسل بقيمة مالية

تول صباح اليوم وزير الدفاع الوطني إبراهيم البرتاجي بنادي الضباط “البلفيدير” الإشراف على حفل تكريم ثلة من العسكريين والمدنيين المحالين على التقاعد بحضور أعضاء المجلس الأعلى للجيوش وسامي إطارات الوزارة. وثمّن الوزير بالمناسبة المجهودات التي بذلها العسكريون والمدنيون المتقاعدون كلّ من موقعه في سبيل دعم وتطوير المؤسسة العسكرية وضمان جاهزيتها وتعزيز قدراتها لمواجهة التهديدات في الداخل والخارج. وبيّن أنّه من منطلق الواجب الأخلاقي، ستواصل المؤسسة العسكرية دعمها لهم ولعائلاتهم من

أدى يوم أمس 1 مارس 2021، وفد عسكري رفيع المستوى زيارة إلى الوحدة العسكرية للنقل الجوّي الموضوعة على ذمّة المهمة الأممية “MINUSMA” بمالي. وتندرج هذه الزيارة في إطار تفقد الوحدة المذكورة والإطلاع على ظروف العيش والأهبة العملياتية والإحاطة بالأفراد. ويذكر أن هذه الوحدة العسكرية تم تجديد نشرها لمدّة سنة إضافية بطلب من الجانب الأممي الذي أشاد بحرفية وجاهزية هذه الوحدة ونجاحها في أداء مهمتها.