تمكنت الوحدات العسكريّة العاملة بقطاع بن قردان مساء أمس الخميس 28 ماي 2020 من توقيف 3 سيارات تهريب دون لوحات منجميّة داخل المنطقة الحدوديّة العازلة بجهة لرزط. وبتفتيش السيارات ومحيطها تمّ إيقاف شخصين فيما لاذ شخص ثالث بالفرار نحو التراب الليبي وتمّ حجز 77 ألف علبة سجائر و1825 كغ من مادّة المعسّل (بما قيمته 390 ألف دينار). وقد تمّ تسليم المهرّبين الإثنين إلى وحدات الحرس الوطني والسيارات والمحجوز إلى المصالح
مثّل التعاون العسكري بين البلدين وسبل تدعيمه محور المكالمة الهاتفية التي جرت صباح اليوم الخميس 28 ماي 2020، بين وزير الدفاع الوطنـي السيد عماد الحزقي وقائد القيادة العسكرية الأمريكية بإفريقيا الجنرال “Stephen J. Townsend”. وأكد وزير الدفاع الوطني بالمناسبة على أهمية التعاون التونسي الأمريكي خاصة وأن الولايات المتحدة الأمريكية تعد شريكا أساسيا لبلادنا معبّرا عن أمله في مزيد تطوير هذا التعاون في مناخ من الثقة المتبادلة وذلك دعما للقدرات العملياتية
تمحور اللقاء الذي جمع وزير الدفاع الوطني السيد عماد الحزقي صباح اليوم بمقر الوزارة بسفيرة بريطانيا بتونس السيدة Louise De Sousa حول السبل الكفيلة لدعم التعاون العسكري بين البلدين وتطويره علاوة على التطرق إلى تطوّرات الوضع الإقليمي الرّاهن. وأكد وزير الدفاع الوطني في هذا السياق على وجوب الإرتقاء بمستوى التعاون العسكري بين البلدين وتنويع مجالاته في إطار مناخ من الثقة المتبادلة، مؤكدا على ثوابت السياسة التونسيّة بالنسبة للصراع الدائر حاليا في
أوقفت مساء أمس الثلاثاء 26 ماي 2020 الوحدات العسكرية العاملة ببن قردان 15 شخصا من جنسيات إفريقية (8 رجال و7 نساء) كانوا بصدد اجتياز الحدود التونسية الليبية خلسة باتجاه التراب الوطني. وقد تم تسليمهم إلى فرقة الحرس الحدودي بالشوشة لإتمام الإجراءات القانونية في شأنهم. كما أوقفت التشكيلات العسكرية العاملة بقطاع تطاوين مهرّبين تونسيين إثنين بعد أن رصدت منظومة المراقبة الإلكترونية مساء أمس تحركات مشبوهة داخل المنطقة الحدودية العازلة بالذهيبة. وقد
تنوعت أنشطة جيش البحر بالواجهة البحرية الجنوبية خلال الفترة الممتدة بين 21 و25 ماي الجاري. تولى فريق من جيش البحر المساهمة في حماية المحيط وذلك بشفط حوالي 45000 لتر من القازوال من خزانات السفينة “LADY SANDRA”، ويذكر أن هذه السفينة تحطمت عرض سواحل مالطة. بالإضافة إلى المساهمة في عملية البحث والإنقاذ على إثر ورود معلومة من إقليم الحرس البحري بالوسط بأن مركب مهاجرين غير شرعيين معطب. وقد تم إركاب هؤلاء
تحادث صباح اليوم وزير الدفاع الوطني السيد عماد الحزقي هاتفيا مع وزيرة الجيوش الفرنسية السيدة “Florence parly”. وتمحورت المكالمة حول سبل تدعيم التعاون العسكري التونسي الفرنسي في مختلف المجالات سيما منها تلك المتصلة بتكوين الضباط وتبادل الخبرات وتطوير التجهيزات العسكرية. كما تبادل الطرفان وجهات النظر حول الوضع الإقليمي الرّاهن حيث أكّد وزير الدفاع الوطني في هذا السياق على ثوابت السياسة التونسة القائمة على التمسّك بالشرعية الدولية ورفض كل أشكال التدخل
في اطار معاضدة جهود الصحة العمومية في مجابهة التفشي المحلي لوباء الحمى التيفية بولاية قبلي، فعّلت وزارة الدفاع الوطني، بداية من صباح اليوم الثلاثاء 26 ماي 2020، العمل بالمستشفى العسكري الميداني المنتصب بالولاية منذ 11 ماي الجاري. وإنطلقت فرق طبية وشبه طبية وتقنية عسكرية من اختصاصات متعددة (طب الجرثوميات، طب الأطفال، حفظ الصحة وحماية المحيط، سلامة المياه …) لتقديم الدعم في مجابهة انتشار هذا الوباء والقيام بحملة تحسيسية للوقاية منه.
أدّى وزير الدفاع الوطني السيد عماد الحزقي نهاية الأسبوع زيارة تفقّد إلى المدرسة الحربيّة العليا ومدرسة الأركان المتمركزتين بالقاعدة العسكريّة ببرطال حيدر. واطلع بالمناسبة على ظروف الكوين بهاتين المؤسّستين التعليميّتين وعلى دورهما في تكوين ضبّاط الأركان والضبّاط القادة وفق أحدث المناهج المستجيبة للمعايير الدوليّة في مجالات الجيوستراتيجيا والتخطيط الإستراتيجي وقيادة العمليّات العسكريّة الكبرى. ونوّه بالمناسبة بجهود القائمين على هاتين المؤسّستين والعمل على دعم إشعاعهما على المستوى الوطني والدولي.
مثل دعم التعاون العسكري بين تونس وكندا محور اللقاء الذي جمع صباح اليوم الجمعة 22 ماي 2020 بمقر الوزارة وزير الدفاع الوطني السيد عماد الحزقي بسفير كندا بتونس السيد Patrice Cousineau. وأكد وزير الدفاع الوطني بالمناسبة على ضرورة الإرتقاء بمستوى التعاون العسكري بين البلدين مع العمل على إستئناف أشغال اللجنة العسكرية المشتركة التونسية الكندية موصيا بالمناسبة بالعمل على إنعقادها في موفى سنة 2020، وداعيا في هذا السياق إلى إرساء شراكة دائمة
تمكنت الوحدات العسكرية العاملة بقطاع رمادة أمس الخميس 21 ماي 2020 إثر رصد تحركات مشبوهة داخل المنطقة العازلة من العثور على 9500 علبة سجائر فاخرة بما قيمته 57 ألف دينار فيما تحصن المهربون بالفرار داخل التراب الليبي. وفي نفس اليوم تم رصد سيارتي تهريب قادمتين من التراب الليبي بصدد دخول التراب الوطني، تم توجيه تشكيلات عسكرية وبعد إطلاق أعيرة نارية تحذيرية تم توقيف السيارتين وبتفتيشهما تم العثور على 5000 علبة
